«أنامل ذهب» للأسر المنتجة بنسائية العطاء غدا
صفحة 1 من اصل 1
«أنامل ذهب» للأسر المنتجة بنسائية العطاء غدا
تطلق لجنة التدريب والتطوير ودعم عمل المرأة، التابعة لجمعية العطاء النسائية الخيرية محافظة القطيف، غدا «أنامل ذهب»؛ لدعم الأسر المنتجة، بعد مسيرة استمرت 9 أشهر.
وضم المشروع في أيامه الماضية اكثر من 11 مشاركة، تدربن فيه على عدد من الدورات؛ لتطوير مهاراتهن في إنتاج سلعة ذات جودة وتطويرها للمشاريع والتسويق، وقالت سكرتير اللجنة بالجمعية نهى الفكيه: إن الأسرة المنتجة تعتبر دعامة أساسية للاقتصاد، وبسبب نقص الدعم المادي واللوجستي والتدريبي أصبحت هذه الأسر غير فعالة مما أثر على منتجاتها، وأصبحت غير قادرة على منافسة المنتوجات الجديدة.
وأضافت: «بعد دراسة المشكلة ومحاولة الوقوف على أسبابها، استطعنا تكوين برنامج يخدم هذه الأسر من خلال تدريبها على إدارة مشروعها، ليكون مشروعا منافسا ومستقلا في السوق لتطوير منتجاتهم وتحسينها من خلال استعانتهم بخبراء في نفس المجال لتطوير المهارات الحرفية».
وبينت مي الزهيري أنها هدفت من تجربتها كمدربة في تطوير مهارات الفتيات، إلى مشاركة المتدربات خلاصة تجربتها من الهواية إلى الاحتراف في مجال تصميم الأزياء، وجعله مشروعا ناجحا، وأوضحت كيفية تجاوز العقبات وتحويلها إلى سلم للنجاح، وذلك بحثهن على المثابرة والاجتهاد، وعدم الاستسلام للمعوقات، وهذا ما أثمر من خلال تجاوب بعض المتدربات بشدة في المحاورة.
ومن جهة أخرى، وقعت جمعية العطاء النسائية الخيرية اتفاقية تعاون، تهدف لدعم مشروع ”تحسين مساكن الفقراء والأيتام“ بالشراكة مع جمعية القطيف الخيرية، وتبرز هذه الاتفاقية في تنظيم فريق العلاقات العامة التابع لجمعية العطاء معرض سيدات منتجات الثالث «مشروعي».
ومن مبدأ الشراكة الاجتماعية وسعياً إلى تقوية التعاون المشترك؛ تم إطلاق الاتفاقية بين جمعية العطاء النسائية الخيرية ممثلة برئيس جمعية العطاء الدكتور أحلام القطري، ورئيس إدارة العلاقات العامة والإعلام والمسئولة عن "مشروعي" للسيدات المنتجات سوسن المرزوق، ومدير إدارة المساعدات بخيرية القطيف منير القطري ممثل جمعية القطيف الخيرية.
وأوضحت رئيس ”مشروعي“ للسيدات المنتجات سوسن المرزوق أن الهدف من توقيع الاتفاقية هو تأهيل الأسر الفقيرة لتعيش في منزل تتوافر فيه بيئة صحية واجتماعية آمنة، ويكون قابلا للسكن الإنساني. وأضافت المرزوق أن هدف الجمعية رسم ابتسامة على وجه اليتيم ووالدته ووجه فقير وعائلته، مشيرة الى مساهمة المعرض في رفع المستوى الاقتصادي للمرأة بالمنطقة، ويتيح لها البروز بالشكل اللائق بها، ويحقق لها للعيش الكريم، ودعت أصحاب الأيادي البيضاء، لدعم معرض «مشروعي»، والذي يوهب كامل ريعه لصالح مشروع «تحسين مساكن الفقراء والأيتام».
وضم المشروع في أيامه الماضية اكثر من 11 مشاركة، تدربن فيه على عدد من الدورات؛ لتطوير مهاراتهن في إنتاج سلعة ذات جودة وتطويرها للمشاريع والتسويق، وقالت سكرتير اللجنة بالجمعية نهى الفكيه: إن الأسرة المنتجة تعتبر دعامة أساسية للاقتصاد، وبسبب نقص الدعم المادي واللوجستي والتدريبي أصبحت هذه الأسر غير فعالة مما أثر على منتجاتها، وأصبحت غير قادرة على منافسة المنتوجات الجديدة.
وأضافت: «بعد دراسة المشكلة ومحاولة الوقوف على أسبابها، استطعنا تكوين برنامج يخدم هذه الأسر من خلال تدريبها على إدارة مشروعها، ليكون مشروعا منافسا ومستقلا في السوق لتطوير منتجاتهم وتحسينها من خلال استعانتهم بخبراء في نفس المجال لتطوير المهارات الحرفية».
وبينت مي الزهيري أنها هدفت من تجربتها كمدربة في تطوير مهارات الفتيات، إلى مشاركة المتدربات خلاصة تجربتها من الهواية إلى الاحتراف في مجال تصميم الأزياء، وجعله مشروعا ناجحا، وأوضحت كيفية تجاوز العقبات وتحويلها إلى سلم للنجاح، وذلك بحثهن على المثابرة والاجتهاد، وعدم الاستسلام للمعوقات، وهذا ما أثمر من خلال تجاوب بعض المتدربات بشدة في المحاورة.
ومن جهة أخرى، وقعت جمعية العطاء النسائية الخيرية اتفاقية تعاون، تهدف لدعم مشروع ”تحسين مساكن الفقراء والأيتام“ بالشراكة مع جمعية القطيف الخيرية، وتبرز هذه الاتفاقية في تنظيم فريق العلاقات العامة التابع لجمعية العطاء معرض سيدات منتجات الثالث «مشروعي».
ومن مبدأ الشراكة الاجتماعية وسعياً إلى تقوية التعاون المشترك؛ تم إطلاق الاتفاقية بين جمعية العطاء النسائية الخيرية ممثلة برئيس جمعية العطاء الدكتور أحلام القطري، ورئيس إدارة العلاقات العامة والإعلام والمسئولة عن "مشروعي" للسيدات المنتجات سوسن المرزوق، ومدير إدارة المساعدات بخيرية القطيف منير القطري ممثل جمعية القطيف الخيرية.
وأوضحت رئيس ”مشروعي“ للسيدات المنتجات سوسن المرزوق أن الهدف من توقيع الاتفاقية هو تأهيل الأسر الفقيرة لتعيش في منزل تتوافر فيه بيئة صحية واجتماعية آمنة، ويكون قابلا للسكن الإنساني. وأضافت المرزوق أن هدف الجمعية رسم ابتسامة على وجه اليتيم ووالدته ووجه فقير وعائلته، مشيرة الى مساهمة المعرض في رفع المستوى الاقتصادي للمرأة بالمنطقة، ويتيح لها البروز بالشكل اللائق بها، ويحقق لها للعيش الكريم، ودعت أصحاب الأيادي البيضاء، لدعم معرض «مشروعي»، والذي يوهب كامل ريعه لصالح مشروع «تحسين مساكن الفقراء والأيتام».
مواضيع مماثلة
» 45 ألف ريال من «قوت» للأسر المنتجة
» الجمعية السعودية للأسر المنتجة
» وحدات سكنية للأسر المنتجة
» سوق دائم للأسر المنتجة في الشرقية
» مهرجان للأسر المنتجة بالقصب
» الجمعية السعودية للأسر المنتجة
» وحدات سكنية للأسر المنتجة
» سوق دائم للأسر المنتجة في الشرقية
» مهرجان للأسر المنتجة بالقصب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى