فتيات الأسر المنتجة يتنافسن مع المحال في طلبات حلى العيد
صفحة 1 من اصل 1
فتيات الأسر المنتجة يتنافسن مع المحال في طلبات حلى العيد
محمد الحربي من بريدة
توقعت متخصصات في مجال الأسر المنتجة أن تدخل الأسر في القصيم في منافسة أمام محال حلويات العيد فيما يخص المنتجات المخصصة لحلى العيد.
وبحسب مريم عبد الله المتخصصة في صناعة الحلويات وتسويق إنتاجها عبر إعلانات في موقع التواصل الاجتماعي "انستقرام" أنها استقبلت طلبات العيد منذ بداية دخول الشهر الكريم، ووزعت جدول تسليم الطلبات على الخمسة أيام الأخيرة من الشهر نفسه، وقالت: إنها أقفلت استقبال الطلبات منذ منتصف الشهر، واكتفت بما تم تسجيله نظرا للزحام على منتجاتها، وقالت: إنها حققت مبالغ تتجاوز الـ 30 ألف ريال نتيجة طلبات للحلويات خلال الشهر زيادة كبيرة عن العام الماضي، وأرجعت هذه الزيادة إلى إقبال كبير من العائلات على برامج التواصل الاجتماعي والتي تتخذها وسيلة تسويق لها.
وإلى ذلك شهدت الأكلات الشعبية الساخنة أيضا إقبالا في تسجيل طلباتها من الأسر المنتجة، وعلى مدى أيام العيد الأربع الأولى حيث اكتفت بعض الأسر بما تم تسجيله من طلبات ورفضن تسجيل أي طلبات جديدة.
وقالت أم خالد المتخصصة في طبخ الجريش والقرصان وبعض الأكلات الشعبية: إنها سجلت جميع الطلبات ولا تستطيع أن تستقبل مزيدا من الطلبات لأيام العيد بمعدل وجبتين في اليوم وقد سجلت أكثر من 50 طلبا مختلفا موزعة على أيام العيد القادم.
وحول وسيلة تسويق منتجاتها، تقول أم خالد إنها لا تعرف "تويتر" و"انستقرام" بل يتم التسويق عن طريق معارفها، وعملائها في السنوات الماضية، وهي اعتمدت على مشاركتها في المهرجانات والمناسبات للتعريف بمنتجها.
وتنضوي في القصيم أكثر من 350 أسرة منتجة تحت جمعية حرفة تقوم بإنتاج العديد من الأكلات الشعبية وكذلك الأكلات الساخنة وتعمل جمعية حرفة على تطوير أدوات التقديم وصناعة الغذاء للأسر بالعديد من الدورات والتدريبات التي تقدم في هذا المجال عبر وجود متخصصات في الغذاء وتقام بشكل دوري وتعمل جمعية حرفة على التعريف بالأسر المنتجة والتسويق لهن وحفظ حقوقهن.
وذكرت الأميرة نورة بنت محمد بن سعود رئيسة مجلس إدارة جمعية "حرفة" المهتمة بتشجيع الحرفيات والأسر المنتجة، أن الأسر المنتجة لا يحتجن إلى الاستعطاف لشراء منتجاتهم بل أصبحت تدخل في منافسة مع محال الحلويات الشهيرة في طلبات العيد.
وقالت الأميرة نورة: طورنا الأدوات وغيرنا الأساليب وحافظنا على الجودة في المنازل ودخلت المتخصصات في مجال التغذية وصناعة الغذاء فكانت الطلبات منافسة جدا بل تتفوق على كثير من محال شهيرة في الغذاء والحلويات.
وبينت الأميرة نورة أن العيد يعد فرصة أساسية أمام صانعات الحلويات لتسويق منتجاتهن أمام الطلب على بعض المنتجات التي تحتاجها المنازل في العيد، وأضافت نعرف الكثير من العائلات التي تبرع في صناعة الحلويات ولديهن فتيات سعوديات متخصصات في التغذية، وخريجات من المعاهد والكليات وهن يعملن في منازلهن ويسوقن عبر الوسائل الحديثة أو عن طريق جمعية حرفة التي بدورها تفتح المنافذ أمام الجميع.
توقعت متخصصات في مجال الأسر المنتجة أن تدخل الأسر في القصيم في منافسة أمام محال حلويات العيد فيما يخص المنتجات المخصصة لحلى العيد.
وبحسب مريم عبد الله المتخصصة في صناعة الحلويات وتسويق إنتاجها عبر إعلانات في موقع التواصل الاجتماعي "انستقرام" أنها استقبلت طلبات العيد منذ بداية دخول الشهر الكريم، ووزعت جدول تسليم الطلبات على الخمسة أيام الأخيرة من الشهر نفسه، وقالت: إنها أقفلت استقبال الطلبات منذ منتصف الشهر، واكتفت بما تم تسجيله نظرا للزحام على منتجاتها، وقالت: إنها حققت مبالغ تتجاوز الـ 30 ألف ريال نتيجة طلبات للحلويات خلال الشهر زيادة كبيرة عن العام الماضي، وأرجعت هذه الزيادة إلى إقبال كبير من العائلات على برامج التواصل الاجتماعي والتي تتخذها وسيلة تسويق لها.
وإلى ذلك شهدت الأكلات الشعبية الساخنة أيضا إقبالا في تسجيل طلباتها من الأسر المنتجة، وعلى مدى أيام العيد الأربع الأولى حيث اكتفت بعض الأسر بما تم تسجيله من طلبات ورفضن تسجيل أي طلبات جديدة.
وقالت أم خالد المتخصصة في طبخ الجريش والقرصان وبعض الأكلات الشعبية: إنها سجلت جميع الطلبات ولا تستطيع أن تستقبل مزيدا من الطلبات لأيام العيد بمعدل وجبتين في اليوم وقد سجلت أكثر من 50 طلبا مختلفا موزعة على أيام العيد القادم.
وحول وسيلة تسويق منتجاتها، تقول أم خالد إنها لا تعرف "تويتر" و"انستقرام" بل يتم التسويق عن طريق معارفها، وعملائها في السنوات الماضية، وهي اعتمدت على مشاركتها في المهرجانات والمناسبات للتعريف بمنتجها.
وتنضوي في القصيم أكثر من 350 أسرة منتجة تحت جمعية حرفة تقوم بإنتاج العديد من الأكلات الشعبية وكذلك الأكلات الساخنة وتعمل جمعية حرفة على تطوير أدوات التقديم وصناعة الغذاء للأسر بالعديد من الدورات والتدريبات التي تقدم في هذا المجال عبر وجود متخصصات في الغذاء وتقام بشكل دوري وتعمل جمعية حرفة على التعريف بالأسر المنتجة والتسويق لهن وحفظ حقوقهن.
وذكرت الأميرة نورة بنت محمد بن سعود رئيسة مجلس إدارة جمعية "حرفة" المهتمة بتشجيع الحرفيات والأسر المنتجة، أن الأسر المنتجة لا يحتجن إلى الاستعطاف لشراء منتجاتهم بل أصبحت تدخل في منافسة مع محال الحلويات الشهيرة في طلبات العيد.
وقالت الأميرة نورة: طورنا الأدوات وغيرنا الأساليب وحافظنا على الجودة في المنازل ودخلت المتخصصات في مجال التغذية وصناعة الغذاء فكانت الطلبات منافسة جدا بل تتفوق على كثير من محال شهيرة في الغذاء والحلويات.
وبينت الأميرة نورة أن العيد يعد فرصة أساسية أمام صانعات الحلويات لتسويق منتجاتهن أمام الطلب على بعض المنتجات التي تحتاجها المنازل في العيد، وأضافت نعرف الكثير من العائلات التي تبرع في صناعة الحلويات ولديهن فتيات سعوديات متخصصات في التغذية، وخريجات من المعاهد والكليات وهن يعملن في منازلهن ويسوقن عبر الوسائل الحديثة أو عن طريق جمعية حرفة التي بدورها تفتح المنافذ أمام الجميع.
مواضيع مماثلة
» الأسر المنتجة تنجح في تأمين طلبات العيد من خلال التسويق الكتروني
» غرفة الرياض تستقبل طلبات الأسر المنتجة الراغبة في المشاركة بمعرض "منتجون"
» أطباق الأسر المنتجة تجذب زوار فعاليات العيد بالجبيل
» 120 ألف ريال مبيعات الأسر المنتجة حتى رابع أيام مهرجان العيد بطبرجل
» الأسر المنتجة تستقبل العيد بحجز الطلبات.. وخبراء الاقتصاد يدعون لرفع أرباحها ل40%
» غرفة الرياض تستقبل طلبات الأسر المنتجة الراغبة في المشاركة بمعرض "منتجون"
» أطباق الأسر المنتجة تجذب زوار فعاليات العيد بالجبيل
» 120 ألف ريال مبيعات الأسر المنتجة حتى رابع أيام مهرجان العيد بطبرجل
» الأسر المنتجة تستقبل العيد بحجز الطلبات.. وخبراء الاقتصاد يدعون لرفع أرباحها ل40%
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى