«التجارة»: مبادرة لتطوير برنامج يدعم الأسر المنتجة.. قريبًا
صفحة 1 من اصل 1
«التجارة»: مبادرة لتطوير برنامج يدعم الأسر المنتجة.. قريبًا
نقلا من مصدر اخباري في صحيفة اليوم
كشف الدكتور فهد أحمد بو حيمد وكيل وزارة التجارة والصناعة للأنظمة عن تبني الوزارة مشروعا للتجارة الإلكترونية يتمثل في إيجاد منصات الكترونية للأسر المنتجة والحرفيين، يمنحهم موثوقية ومصداقية في عرض منتجاتهم على قنوات التواصل.وأكد خلال افتتاحه أمس الاول معرض الأسر المكية المنتجة في غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة، بحضور عدد من سيدات ورجال الأعمال، أن إيجاد منصات إلكترونية سعودية للأسر المنتجة سيشكل أكبر داعم لهذا القطاع، الذي تؤكد هيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة على العناية به باعتباره مدخلا للتحول إلى مرحلة الشركات الكبيرة.
وأبدى الدكتور بو حيمد سعادته بالمعرض، الذي ضم نحو 103 معارض متنوعة للأسر المنتجة، وقال: «ما شاهدناه أمرا يثلج الصدر، والمنتجات لها مستقبل واعد بأن تتعدى وتصل إلى الأسواق المحلية، ثم إلى مرحلة التصدير». وقال إن وزارة التجارة تعمل حاليا مع مجلس الغرف السعودية على مبادرة لتطوير لائحة أو برنامج تنفيذي لدعم الأسر المنتجة، وزاد: «المبادرة في مراحلها النهائية من النقاش مع مجلس الغرف»، مشيرا إلى مبادرة «معروف»، التي تمنح كل صاحب حرفة أو منتج الفرصة لتوثيق معلوماته على المنصات الإلكترونية، ما يوفر المصداقية ويسمح بجمع كل المنصات في نقطة ،وهذه المبادرات جميعها ستخدم هذا القطاع.
واحتوى المعرض على العديد من المهن والحرف اليدوية ذات الصبغة المكية، التي جسدت تاريخ العاصمة المقدسة، وحياة سكانها.وبحسب هيفاء محمد أبو نار المشاركة في المعرض، فإن العشرات من الأسر المكية المنتجة شاركت بما لديهم من حرف ومنتجات يدوية بينها ملبوسات، ومأكولات، وأدوات منزلية، وغيرها، وتوقعت أن يتحول المعرض إلى نافذة تجارية لمكة المكرمة. وأكدت أبو نار، أن معرض الأسر المكية يعد الأضخم من نوعه على مستوى منطقة مكة المكرمة، لا سيما أن الصناعات بأيدٍ مكية. وقالت وحدة عامر، وهي متخصصة في حياكة الملبوسات النسائية المكية، إنها تعمل منذ 15 عاما في حياكة هذا النوع من الملابس، مشيرة إلى أنها اكتسبت تلك المهنة من أسرتها التي اشتهرت بصناعة وتجهيز ملابس «الغمرة»، التي تعرف بعقد القران في المجتمع المكي وتحمل طابعا تراثيا.
فيما أكدت مكية عبدالله صاحبة معرض تراثيات، أنها تمارس تلك المهنة منذ 20 عاما من خلال حياكة الملابس النسائية والرجالية ذات الطابع التراثي المكي، مشيدة في الوقت نفسه بدور غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة لإتاحة الفرصة لهن لعرض منتجاتهن بشكل يليق بالأسرة المكية.
كشف الدكتور فهد أحمد بو حيمد وكيل وزارة التجارة والصناعة للأنظمة عن تبني الوزارة مشروعا للتجارة الإلكترونية يتمثل في إيجاد منصات الكترونية للأسر المنتجة والحرفيين، يمنحهم موثوقية ومصداقية في عرض منتجاتهم على قنوات التواصل.وأكد خلال افتتاحه أمس الاول معرض الأسر المكية المنتجة في غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة، بحضور عدد من سيدات ورجال الأعمال، أن إيجاد منصات إلكترونية سعودية للأسر المنتجة سيشكل أكبر داعم لهذا القطاع، الذي تؤكد هيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة على العناية به باعتباره مدخلا للتحول إلى مرحلة الشركات الكبيرة.
وأبدى الدكتور بو حيمد سعادته بالمعرض، الذي ضم نحو 103 معارض متنوعة للأسر المنتجة، وقال: «ما شاهدناه أمرا يثلج الصدر، والمنتجات لها مستقبل واعد بأن تتعدى وتصل إلى الأسواق المحلية، ثم إلى مرحلة التصدير». وقال إن وزارة التجارة تعمل حاليا مع مجلس الغرف السعودية على مبادرة لتطوير لائحة أو برنامج تنفيذي لدعم الأسر المنتجة، وزاد: «المبادرة في مراحلها النهائية من النقاش مع مجلس الغرف»، مشيرا إلى مبادرة «معروف»، التي تمنح كل صاحب حرفة أو منتج الفرصة لتوثيق معلوماته على المنصات الإلكترونية، ما يوفر المصداقية ويسمح بجمع كل المنصات في نقطة ،وهذه المبادرات جميعها ستخدم هذا القطاع.
واحتوى المعرض على العديد من المهن والحرف اليدوية ذات الصبغة المكية، التي جسدت تاريخ العاصمة المقدسة، وحياة سكانها.وبحسب هيفاء محمد أبو نار المشاركة في المعرض، فإن العشرات من الأسر المكية المنتجة شاركت بما لديهم من حرف ومنتجات يدوية بينها ملبوسات، ومأكولات، وأدوات منزلية، وغيرها، وتوقعت أن يتحول المعرض إلى نافذة تجارية لمكة المكرمة. وأكدت أبو نار، أن معرض الأسر المكية يعد الأضخم من نوعه على مستوى منطقة مكة المكرمة، لا سيما أن الصناعات بأيدٍ مكية. وقالت وحدة عامر، وهي متخصصة في حياكة الملبوسات النسائية المكية، إنها تعمل منذ 15 عاما في حياكة هذا النوع من الملابس، مشيرة إلى أنها اكتسبت تلك المهنة من أسرتها التي اشتهرت بصناعة وتجهيز ملابس «الغمرة»، التي تعرف بعقد القران في المجتمع المكي وتحمل طابعا تراثيا.
فيما أكدت مكية عبدالله صاحبة معرض تراثيات، أنها تمارس تلك المهنة منذ 20 عاما من خلال حياكة الملابس النسائية والرجالية ذات الطابع التراثي المكي، مشيدة في الوقت نفسه بدور غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة لإتاحة الفرصة لهن لعرض منتجاتهن بشكل يليق بالأسرة المكية.
مواضيع مماثلة
» برنامج لتطوير مهارات الأسر المنتجة بالباحة
» إطلاق برنامج لتطوير أعمال الأسر المنتجة بغرفة الرياض
» المديفر: برنامج جديد لتطوير وتنمية الأسر المنتجة في محافظة مهد الذهب
» مبادرة إلكترونية لدعم الأسر المنتجة بالأحساء
» «جنى» تنهي المرحلة الثانية من مبادرة «أرامكو» لتدريب الأسر المنتجة
» إطلاق برنامج لتطوير أعمال الأسر المنتجة بغرفة الرياض
» المديفر: برنامج جديد لتطوير وتنمية الأسر المنتجة في محافظة مهد الذهب
» مبادرة إلكترونية لدعم الأسر المنتجة بالأحساء
» «جنى» تنهي المرحلة الثانية من مبادرة «أرامكو» لتدريب الأسر المنتجة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى