في شهر الخير.. سعوديات يروين قصص نجاحهن في معارض الأطباق الشعبية
صفحة 1 من اصل 1
في شهر الخير.. سعوديات يروين قصص نجاحهن في معارض الأطباق الشعبية
خلود غنام - الرياض 2 517,025
في كل عام من شهر رمضان المبارك تتسابق السيدات للبحث عن البازارات والمعارض المتخصصة لعرض الأطباق الشعبية دعماً للأسر المنتجة؛ حيث تعد تلك البازارات باب رزق للعديد من السيدات، ودعماً لتلك الأسر تم التوجيه بحصر مشاريع إفطار صائم على الأسر المنتجة.
وتقول السيدة "أم سلطان" لـ"سبق": إن موسم رمضان يُعتبر من المواسم النشطة اقتصادياً؛ حيث تبدأ الأسر بالتجهيز لاستقبال الشهر الفضيل بتجهيز الأكلات الخاصة لرمضان كالسمبوسك والمعجنات وغيرها، ونظراً لتغيّر الحياة المجتمعية وعمل بعض السيدات، أصبحن غير قادرات على تجهيز كل الملتزمات دون مساعدة الأسر، فتتجه بعضهن للأسر المنتجة لطلب ما يلزمها.
وتضيف: "أحب أن أشارك في معظم البازارات النسائية في شهر رمضان؛ لعرض منتجاتي وأكلاتي، ولله الحمد أجد إقبالاً كبيراً عليها، فالبعض يطلب مني تجهيز أكلات للسحور والفطور، ونشكر ثقة ولاة أمرنا -حفظهم الله- بنا؛ من خلال دعمهم لنا، وحصر وجبات الإفطار والسحور على الأسر المنتجة".
أما عبير الدوسري، فتقول: "إن المرأة توفرت لها الكثير من السبل للحدّ من بطالتها، ودعم الأسر المنتجة في رمضان أمر جميل، خصوصاً القرار الذي صدر بإلزام الجمعيات الخيرية بالطلب من الأسر المنتجة لوجبات رمضان، وهذا دليل على دعم حكومتنا لسيدات وبنات الوطن".
وترى "الدوسري" أن بعض السيدات يبالغن في الأسعار، وهذا يسبب عزوفاً لدى بعض العائلات، ويجب أن تكون الأسعار جيدة ومناسبة للجميع".
وتقول سارة اليامي: "شهر رمضان المبارك من فرص التواصل والتسويق للأسر المنتجة؛ حيث يزداد الإقبال على منتجاتها من قبل المجتمع المحلي، وأسعى دوماً للبحث عن البازارات التي تدعم الأسر بعرض منتجاتنا، وأرى أغلب العائلات تتجه للأسر المنتجة؛ لكونها أنظف من المطاعم، فالسيدة السعودية مشهود لها بنظافتها وأكلها الطيب، والدليل على ذلك التوجيه بحصر مشاريع إفطار صائم على الأسر المنتجة".
يُذكر أن مؤسسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للأعمال الإنسانية دعمت عدداً من الأسر السعودية المنتجة في مدينة الرياض طيلة شهر رمضان المبارك، من خلال شراء 30 ألف وجبة إفطار وسحور من تلك الأسر، ضمن مشروع إفطار صائم في جامع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في حي الرحمانية بالرياض، بالتعاون مع جمعية بنيان الخيرية (الجهة المنظمة للأسر المنتجة).
وستخصص 20 ألف وجبة لبرنامج إفطار صائم بالجامع، و10 آلاف وجبة لبرنامج السحور الذي يقيمه الجامع في العشر الأواخر، وسيراعى في تجهيز الوجبات معايير السلامة الغذائية والصحية؛ لتكون بديلاً متميزاً ومنافساً يرقى لمستويات المطاعم والشركات التي تعمل بنفس المجال. خلود غنام - الرياض 2 517,025
في كل عام من شهر رمضان المبارك تتسابق السيدات للبحث عن البازارات والمعارض المتخصصة لعرض الأطباق الشعبية دعماً للأسر المنتجة؛ حيث تعد تلك البازارات باب رزق للعديد من السيدات، ودعماً لتلك الأسر تم التوجيه بحصر مشاريع إفطار صائم على الأسر المنتجة.
وتقول السيدة "أم سلطان" لـ"سبق": إن موسم رمضان يُعتبر من المواسم النشطة اقتصادياً؛ حيث تبدأ الأسر بالتجهيز لاستقبال الشهر الفضيل بتجهيز الأكلات الخاصة لرمضان كالسمبوسك والمعجنات وغيرها، ونظراً لتغيّر الحياة المجتمعية وعمل بعض السيدات، أصبحن غير قادرات على تجهيز كل الملتزمات دون مساعدة الأسر، فتتجه بعضهن للأسر المنتجة لطلب ما يلزمها.
وتضيف: "أحب أن أشارك في معظم البازارات النسائية في شهر رمضان؛ لعرض منتجاتي وأكلاتي، ولله الحمد أجد إقبالاً كبيراً عليها، فالبعض يطلب مني تجهيز أكلات للسحور والفطور، ونشكر ثقة ولاة أمرنا -حفظهم الله- بنا؛ من خلال دعمهم لنا، وحصر وجبات الإفطار والسحور على الأسر المنتجة".
أما عبير الدوسري، فتقول: "إن المرأة توفرت لها الكثير من السبل للحدّ من بطالتها، ودعم الأسر المنتجة في رمضان أمر جميل، خصوصاً القرار الذي صدر بإلزام الجمعيات الخيرية بالطلب من الأسر المنتجة لوجبات رمضان، وهذا دليل على دعم حكومتنا لسيدات وبنات الوطن".
وترى "الدوسري" أن بعض السيدات يبالغن في الأسعار، وهذا يسبب عزوفاً لدى بعض العائلات، ويجب أن تكون الأسعار جيدة ومناسبة للجميع".
وتقول سارة اليامي: "شهر رمضان المبارك من فرص التواصل والتسويق للأسر المنتجة؛ حيث يزداد الإقبال على منتجاتها من قبل المجتمع المحلي، وأسعى دوماً للبحث عن البازارات التي تدعم الأسر بعرض منتجاتنا، وأرى أغلب العائلات تتجه للأسر المنتجة؛ لكونها أنظف من المطاعم، فالسيدة السعودية مشهود لها بنظافتها وأكلها الطيب، والدليل على ذلك التوجيه بحصر مشاريع إفطار صائم على الأسر المنتجة".
يُذكر أن مؤسسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للأعمال الإنسانية دعمت عدداً من الأسر السعودية المنتجة في مدينة الرياض طيلة شهر رمضان المبارك، من خلال شراء 30 ألف وجبة إفطار وسحور من تلك الأسر، ضمن مشروع إفطار صائم في جامع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في حي الرحمانية بالرياض، بالتعاون مع جمعية بنيان الخيرية (الجهة المنظمة للأسر المنتجة).
وستخصص 20 ألف وجبة لبرنامج إفطار صائم بالجامع، و10 آلاف وجبة لبرنامج السحور الذي يقيمه الجامع في العشر الأواخر، وسيراعى في تجهيز الوجبات معايير السلامة الغذائية والصحية؛ لتكون بديلاً متميزاً ومنافساً يرقى لمستويات المطاعم والشركات التي تعمل بنفس المجال.
في كل عام من شهر رمضان المبارك تتسابق السيدات للبحث عن البازارات والمعارض المتخصصة لعرض الأطباق الشعبية دعماً للأسر المنتجة؛ حيث تعد تلك البازارات باب رزق للعديد من السيدات، ودعماً لتلك الأسر تم التوجيه بحصر مشاريع إفطار صائم على الأسر المنتجة.
وتقول السيدة "أم سلطان" لـ"سبق": إن موسم رمضان يُعتبر من المواسم النشطة اقتصادياً؛ حيث تبدأ الأسر بالتجهيز لاستقبال الشهر الفضيل بتجهيز الأكلات الخاصة لرمضان كالسمبوسك والمعجنات وغيرها، ونظراً لتغيّر الحياة المجتمعية وعمل بعض السيدات، أصبحن غير قادرات على تجهيز كل الملتزمات دون مساعدة الأسر، فتتجه بعضهن للأسر المنتجة لطلب ما يلزمها.
وتضيف: "أحب أن أشارك في معظم البازارات النسائية في شهر رمضان؛ لعرض منتجاتي وأكلاتي، ولله الحمد أجد إقبالاً كبيراً عليها، فالبعض يطلب مني تجهيز أكلات للسحور والفطور، ونشكر ثقة ولاة أمرنا -حفظهم الله- بنا؛ من خلال دعمهم لنا، وحصر وجبات الإفطار والسحور على الأسر المنتجة".
أما عبير الدوسري، فتقول: "إن المرأة توفرت لها الكثير من السبل للحدّ من بطالتها، ودعم الأسر المنتجة في رمضان أمر جميل، خصوصاً القرار الذي صدر بإلزام الجمعيات الخيرية بالطلب من الأسر المنتجة لوجبات رمضان، وهذا دليل على دعم حكومتنا لسيدات وبنات الوطن".
وترى "الدوسري" أن بعض السيدات يبالغن في الأسعار، وهذا يسبب عزوفاً لدى بعض العائلات، ويجب أن تكون الأسعار جيدة ومناسبة للجميع".
وتقول سارة اليامي: "شهر رمضان المبارك من فرص التواصل والتسويق للأسر المنتجة؛ حيث يزداد الإقبال على منتجاتها من قبل المجتمع المحلي، وأسعى دوماً للبحث عن البازارات التي تدعم الأسر بعرض منتجاتنا، وأرى أغلب العائلات تتجه للأسر المنتجة؛ لكونها أنظف من المطاعم، فالسيدة السعودية مشهود لها بنظافتها وأكلها الطيب، والدليل على ذلك التوجيه بحصر مشاريع إفطار صائم على الأسر المنتجة".
يُذكر أن مؤسسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للأعمال الإنسانية دعمت عدداً من الأسر السعودية المنتجة في مدينة الرياض طيلة شهر رمضان المبارك، من خلال شراء 30 ألف وجبة إفطار وسحور من تلك الأسر، ضمن مشروع إفطار صائم في جامع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في حي الرحمانية بالرياض، بالتعاون مع جمعية بنيان الخيرية (الجهة المنظمة للأسر المنتجة).
وستخصص 20 ألف وجبة لبرنامج إفطار صائم بالجامع، و10 آلاف وجبة لبرنامج السحور الذي يقيمه الجامع في العشر الأواخر، وسيراعى في تجهيز الوجبات معايير السلامة الغذائية والصحية؛ لتكون بديلاً متميزاً ومنافساً يرقى لمستويات المطاعم والشركات التي تعمل بنفس المجال. خلود غنام - الرياض 2 517,025
في كل عام من شهر رمضان المبارك تتسابق السيدات للبحث عن البازارات والمعارض المتخصصة لعرض الأطباق الشعبية دعماً للأسر المنتجة؛ حيث تعد تلك البازارات باب رزق للعديد من السيدات، ودعماً لتلك الأسر تم التوجيه بحصر مشاريع إفطار صائم على الأسر المنتجة.
وتقول السيدة "أم سلطان" لـ"سبق": إن موسم رمضان يُعتبر من المواسم النشطة اقتصادياً؛ حيث تبدأ الأسر بالتجهيز لاستقبال الشهر الفضيل بتجهيز الأكلات الخاصة لرمضان كالسمبوسك والمعجنات وغيرها، ونظراً لتغيّر الحياة المجتمعية وعمل بعض السيدات، أصبحن غير قادرات على تجهيز كل الملتزمات دون مساعدة الأسر، فتتجه بعضهن للأسر المنتجة لطلب ما يلزمها.
وتضيف: "أحب أن أشارك في معظم البازارات النسائية في شهر رمضان؛ لعرض منتجاتي وأكلاتي، ولله الحمد أجد إقبالاً كبيراً عليها، فالبعض يطلب مني تجهيز أكلات للسحور والفطور، ونشكر ثقة ولاة أمرنا -حفظهم الله- بنا؛ من خلال دعمهم لنا، وحصر وجبات الإفطار والسحور على الأسر المنتجة".
أما عبير الدوسري، فتقول: "إن المرأة توفرت لها الكثير من السبل للحدّ من بطالتها، ودعم الأسر المنتجة في رمضان أمر جميل، خصوصاً القرار الذي صدر بإلزام الجمعيات الخيرية بالطلب من الأسر المنتجة لوجبات رمضان، وهذا دليل على دعم حكومتنا لسيدات وبنات الوطن".
وترى "الدوسري" أن بعض السيدات يبالغن في الأسعار، وهذا يسبب عزوفاً لدى بعض العائلات، ويجب أن تكون الأسعار جيدة ومناسبة للجميع".
وتقول سارة اليامي: "شهر رمضان المبارك من فرص التواصل والتسويق للأسر المنتجة؛ حيث يزداد الإقبال على منتجاتها من قبل المجتمع المحلي، وأسعى دوماً للبحث عن البازارات التي تدعم الأسر بعرض منتجاتنا، وأرى أغلب العائلات تتجه للأسر المنتجة؛ لكونها أنظف من المطاعم، فالسيدة السعودية مشهود لها بنظافتها وأكلها الطيب، والدليل على ذلك التوجيه بحصر مشاريع إفطار صائم على الأسر المنتجة".
يُذكر أن مؤسسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للأعمال الإنسانية دعمت عدداً من الأسر السعودية المنتجة في مدينة الرياض طيلة شهر رمضان المبارك، من خلال شراء 30 ألف وجبة إفطار وسحور من تلك الأسر، ضمن مشروع إفطار صائم في جامع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في حي الرحمانية بالرياض، بالتعاون مع جمعية بنيان الخيرية (الجهة المنظمة للأسر المنتجة).
وستخصص 20 ألف وجبة لبرنامج إفطار صائم بالجامع، و10 آلاف وجبة لبرنامج السحور الذي يقيمه الجامع في العشر الأواخر، وسيراعى في تجهيز الوجبات معايير السلامة الغذائية والصحية؛ لتكون بديلاً متميزاً ومنافساً يرقى لمستويات المطاعم والشركات التي تعمل بنفس المجال.
مواضيع مماثلة
» تأهيل 6 سعوديات في خياطة السجاد ضمن الأسر المنتجة بجدة
» «بناء الأسر المنتجة» يقدم أكثر من ألف قرض لمستفيدات سعوديات
» انطلاق معارض الأسر المنتجة في عسير
» معارض شهرية للأسر المنتجة في مراكز تسوق عسير
» معارض شهرية للأسر المنتجة في مراكز تسوق عسير
» «بناء الأسر المنتجة» يقدم أكثر من ألف قرض لمستفيدات سعوديات
» انطلاق معارض الأسر المنتجة في عسير
» معارض شهرية للأسر المنتجة في مراكز تسوق عسير
» معارض شهرية للأسر المنتجة في مراكز تسوق عسير
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى