مهرجان «الكليجا» يوفر 500 فرصة عمل للأسر المنتجة
صفحة 1 من اصل 1
مهرجان «الكليجا» يوفر 500 فرصة عمل للأسر المنتجة
وصف الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم مهرجان الكليجا بـ «الرائع والمتجدد»، حينما جاب ردهات وممرات مقر المهرجان السادس في بريدة، متذوقاً للأكل الشعبي تارة، ومعلقاً بالتشجيع تارة أخرى، في حين لم تخلُ الزيارة من المواقف العفوية للزوار الذين استوقفوه للتصوير مع سموه والسلام عليه، أو لتقديم واجب الضيافة، في ليلة تلاقت الأجواء الأسرية والعائلية بالتراث والشعبية.
واحتوت أروقة المهرجان على عمل 500 أسرة منتجة بمختلف الأنشطة، تشتمل على بيع الكليجا والمعمول والمأكولات الشعبية والبهارات، إضافة إلى تعليم بعض الحرف مثل الحياكة والغزل والمشغولات اليدوية والمأكولات الحديثة والنقش والحناء، إلى جانب تعليم المكياج والتجميل وتنظيم الأفراح والحفلات والتصوير الفوتوغرافي، فضلاً عن تصاميم الأزياء وصناعة الحلويات وتغليف الهدايا والنشاطات الأخرى المساندة.
وأشار سمو أمير المنطقة عقب افتتاحه امس الأول فعاليات مهرجان الكليجا السادس في بريدة، إلى أن المهرجان يمثل بصمة رائدة ومتميزة للعمل الحرفي بشكل جيد، لافتاً إلى أن المهرجان شهد الحرفية والمثالية والتكامل وحسن التنظيم والإعداد، وأن المهرجانات التي تقام في كل منطقة بالمملكة كل حسب منتجها، تسر ويفتخر بها الجميع.
قال أمير القصيم: «نحن موجودون مع الأسر في أعمالها دائماً من خلال جمعيات متخصصة تقوم بهذا الدور وتؤديه، ومعنا في هذا المجال الجامعة، وهي جهاز علمي ثقيل وله أساس متين من العلم والمعرفة، لذلك يطور هذه الأمور ويسهل الفائدة منها».
وذكر أمير منطقة القصيم، أنه وجد في مهرجان الكليجا تفاعلاً رائعاً ومثالياً من الأسر المنتجة، ومن خلاله استطاعت الأسر المنتجة إيجاد منتج رائع وتطوير لمنتجاته، مشدداً على ضرورة التركيز على هذا المنتج وأن يجعل منه منطلقا لأعمال تجديدية جديدة.
وأضاف: «الأسر المنتجة وإنتاجها وأعمالها ومساهماتها عزيزة علينا جميعاً، لأن رعايتها ودعمها واجب على الجميع، ويحث عليه خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والنائب الثاني، لأن نعمل بشكل متواصل نحو إيجاد مدخل جيد لهذه الأسر المنتجة، فهم على مستوى وتخطيط وعمل رائع لمسه الجميع من خلال مشغولاتهم المتنوعة».
وبين أمير القصيم، أن عمل الأسر المنتجة لا يعد عملاً عن بعُد، وقال: «نحن موجودون مع الأسر في أعمالها دائماً من خلال جمعيات متخصصة تقوم بهذا الدور وتؤديه، ونحن معنا في هذا المجال الجامعة وهي جهاز علمي ثقيل، وله أساس متين من العلم والمعرفة، لذلك هو يطور هذه الأمور ويسهل الفائدة منها».
وبين الأمير فيصل بن بندر، أن الأسر المنتجة في المهرجان وكذلك المسؤولون يعملون بامتزاج وتناغم، من خلال جمعيات متخصصة تقوم بهذا الدور وتؤديه، إضافة إلى جامعة القصيم التي تعمل على تأصيل مثل تلك اللقاءات وتشريعها فناً وإدارة.
وأثنى على مشاركة الأطفال في المهرجان من خلال اندماجهم في صنع وتحضير الكليجا ومحاكاتهم لهذا المنتج الشعبي الأصيل، منوهاً بالعمل الذي قدمته إدارة التنشيط السياحي في المنطقة، مثمناً دور الجهات الحكومية المشاركة، ودعم رجال الأعمال لمثل هذه المهرجانات التي تلامس المجتمع، كما أثنى على دور الإعلاميين المثالي والناجح في نقل وتغطية مهرجان الكليجا السادس.
يذكر أن مهرجان الكليجا السادس يأتي امتداداً للمهرجانات السابقة، التي تفتح أبواباً تسويقية متعددة ومتنوعة للعديد من الأسر المنتجة، والأفراد في توظيف وعرض تسويقي للعديد من الأكلات الشعبية التراثية؛ ليكون بمتناول المشتري والمتسوق والتاجر الذي بات علامة فارقة في منظومة المهرجانات المختلفة، التي تشهدها مدينة بريدة على مدى العام؛ كونه مهرجاناً داعماً للأسر المنتجة ومشجعاً لها على العمل والإنتاج، وتقديم منتجاتها وإبداعاتها الحرفية إلى الجمهور.
واحتوت أروقة المهرجان على عمل 500 أسرة منتجة بمختلف الأنشطة، تشتمل على بيع الكليجا والمعمول والمأكولات الشعبية والبهارات، إضافة إلى تعليم بعض الحرف مثل الحياكة والغزل والمشغولات اليدوية والمأكولات الحديثة والنقش والحناء، إلى جانب تعليم المكياج والتجميل وتنظيم الأفراح والحفلات والتصوير الفوتوغرافي، فضلاً عن تصاميم الأزياء وصناعة الحلويات وتغليف الهدايا والنشاطات الأخرى المساندة.
وأشار سمو أمير المنطقة عقب افتتاحه امس الأول فعاليات مهرجان الكليجا السادس في بريدة، إلى أن المهرجان يمثل بصمة رائدة ومتميزة للعمل الحرفي بشكل جيد، لافتاً إلى أن المهرجان شهد الحرفية والمثالية والتكامل وحسن التنظيم والإعداد، وأن المهرجانات التي تقام في كل منطقة بالمملكة كل حسب منتجها، تسر ويفتخر بها الجميع.
قال أمير القصيم: «نحن موجودون مع الأسر في أعمالها دائماً من خلال جمعيات متخصصة تقوم بهذا الدور وتؤديه، ومعنا في هذا المجال الجامعة، وهي جهاز علمي ثقيل وله أساس متين من العلم والمعرفة، لذلك يطور هذه الأمور ويسهل الفائدة منها».
وذكر أمير منطقة القصيم، أنه وجد في مهرجان الكليجا تفاعلاً رائعاً ومثالياً من الأسر المنتجة، ومن خلاله استطاعت الأسر المنتجة إيجاد منتج رائع وتطوير لمنتجاته، مشدداً على ضرورة التركيز على هذا المنتج وأن يجعل منه منطلقا لأعمال تجديدية جديدة.
وأضاف: «الأسر المنتجة وإنتاجها وأعمالها ومساهماتها عزيزة علينا جميعاً، لأن رعايتها ودعمها واجب على الجميع، ويحث عليه خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والنائب الثاني، لأن نعمل بشكل متواصل نحو إيجاد مدخل جيد لهذه الأسر المنتجة، فهم على مستوى وتخطيط وعمل رائع لمسه الجميع من خلال مشغولاتهم المتنوعة».
وبين أمير القصيم، أن عمل الأسر المنتجة لا يعد عملاً عن بعُد، وقال: «نحن موجودون مع الأسر في أعمالها دائماً من خلال جمعيات متخصصة تقوم بهذا الدور وتؤديه، ونحن معنا في هذا المجال الجامعة وهي جهاز علمي ثقيل، وله أساس متين من العلم والمعرفة، لذلك هو يطور هذه الأمور ويسهل الفائدة منها».
وبين الأمير فيصل بن بندر، أن الأسر المنتجة في المهرجان وكذلك المسؤولون يعملون بامتزاج وتناغم، من خلال جمعيات متخصصة تقوم بهذا الدور وتؤديه، إضافة إلى جامعة القصيم التي تعمل على تأصيل مثل تلك اللقاءات وتشريعها فناً وإدارة.
وأثنى على مشاركة الأطفال في المهرجان من خلال اندماجهم في صنع وتحضير الكليجا ومحاكاتهم لهذا المنتج الشعبي الأصيل، منوهاً بالعمل الذي قدمته إدارة التنشيط السياحي في المنطقة، مثمناً دور الجهات الحكومية المشاركة، ودعم رجال الأعمال لمثل هذه المهرجانات التي تلامس المجتمع، كما أثنى على دور الإعلاميين المثالي والناجح في نقل وتغطية مهرجان الكليجا السادس.
يذكر أن مهرجان الكليجا السادس يأتي امتداداً للمهرجانات السابقة، التي تفتح أبواباً تسويقية متعددة ومتنوعة للعديد من الأسر المنتجة، والأفراد في توظيف وعرض تسويقي للعديد من الأكلات الشعبية التراثية؛ ليكون بمتناول المشتري والمتسوق والتاجر الذي بات علامة فارقة في منظومة المهرجانات المختلفة، التي تشهدها مدينة بريدة على مدى العام؛ كونه مهرجاناً داعماً للأسر المنتجة ومشجعاً لها على العمل والإنتاج، وتقديم منتجاتها وإبداعاتها الحرفية إلى الجمهور.
مواضيع مماثلة
» مهرجان الكليجا ببريدة يستقطب الأسر المنتجة
» «الكليجا 8».. قناة تسويق للأسر المنتجة
» «الدانوب» يوفر منافذ بيع مجانية للأسر المنتجة
» تأسيس لجنة للأسر المنتجة يوفر 1.5 مليار ريال سنوياً
» البازارات الرمضانية.. فرصة استثنائية للأسر المنتجة
» «الكليجا 8».. قناة تسويق للأسر المنتجة
» «الدانوب» يوفر منافذ بيع مجانية للأسر المنتجة
» تأسيس لجنة للأسر المنتجة يوفر 1.5 مليار ريال سنوياً
» البازارات الرمضانية.. فرصة استثنائية للأسر المنتجة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى