البازارات الرمضانية.. فرصة استثنائية للأسر المنتجة
صفحة 1 من اصل 1
البازارات الرمضانية.. فرصة استثنائية للأسر المنتجة
جدة - حورية الجوهر
الهواية والتعليم جمعت سيدات الأسر المنتجة في معارض وبازرارت رمضان حيث وجدن أن هذه فرصة لعرض إنتاجهن وتسويقه، حيث أكدت رحاب عبدالله مظفر خريجة تصميم داخلي من جامعة الملك عبدالعزيز أن الله أكرمها بموهبة الرسم وحب التصميم وخصوصا بعد قدوم ابنتيها لارا وتالين حيث قامت بإنتاج إحتياجاتهم من تصميم وصنع المفارش والألحف وبيوت الوسائد الصغيرة للمواليد وكل ما يحتاجه المولود، وأضافت: "لقد أعجبت والدتي وزوجي وأسرتي ما قمت بتصميمه وإنتاجه فشجعوني على إنشاء مشروع للتصميم والإنتاج لاحتياجات المواليد "، وبينت أن البداية كانت مع الانتاج لمواليد العائلة بخامات وأقمشة قطنية مريحة للأطفال ووجدت إقبالا كبيرا من الأخرين الذين أعجبهم التصميم والإنتاج، وتضيف أن مشروعها مضى عليه ما يقارب العام وأنها تحاول دائما توفير أفضل الأقمشة القطنية التي تناسب الأطفال، وشددت على أن مشاركتها في البازارات زادت من ثقتها بنفسها وقدمت اسمها كمصممة، وألمحت إلى دور وسائل التواصل الاجتماعي في تسويق تضاعتها وتعريف المستهلكين البعيدين بها.
من جانبها أوضحت آمنة نفيع السلمي أن هوايتها تمكن في الأشغال اليدوية وخصوصًا الكروشيه وأنها تقوم بإنتاج الأشغال اليدوية بخامة الصوف، وقالت: "اكتشفت هوايتي قبل سبع سنوات حيث تعلمت من ابنة عمي وطورت نفسي عن طريق متابعة اليوتيوب"، وتؤكد أن البدايات كانت عن طريق أعمال صغيرة تبيعها على الأقارب فقط وخلال هذا العام اتجهت إلى مفارش الأطفال ومفارش الأسرة والطاولات وربطات الشعر وكل ما يلزم للمواليد، مضيفة أنها تستخدم خيوطا من القطن والحرير تتراوح أسعارها من 7 ريالات إلى 12 ريالاً للخيط الواحد، وبينت أن مفارش الأطفال تستغرق منها يومين للمفرش الواحد، وتتذكر أن بازار فوانيس أول تجربة لها للتسويق.
الهواية والتعليم جمعت سيدات الأسر المنتجة في معارض وبازرارت رمضان حيث وجدن أن هذه فرصة لعرض إنتاجهن وتسويقه، حيث أكدت رحاب عبدالله مظفر خريجة تصميم داخلي من جامعة الملك عبدالعزيز أن الله أكرمها بموهبة الرسم وحب التصميم وخصوصا بعد قدوم ابنتيها لارا وتالين حيث قامت بإنتاج إحتياجاتهم من تصميم وصنع المفارش والألحف وبيوت الوسائد الصغيرة للمواليد وكل ما يحتاجه المولود، وأضافت: "لقد أعجبت والدتي وزوجي وأسرتي ما قمت بتصميمه وإنتاجه فشجعوني على إنشاء مشروع للتصميم والإنتاج لاحتياجات المواليد "، وبينت أن البداية كانت مع الانتاج لمواليد العائلة بخامات وأقمشة قطنية مريحة للأطفال ووجدت إقبالا كبيرا من الأخرين الذين أعجبهم التصميم والإنتاج، وتضيف أن مشروعها مضى عليه ما يقارب العام وأنها تحاول دائما توفير أفضل الأقمشة القطنية التي تناسب الأطفال، وشددت على أن مشاركتها في البازارات زادت من ثقتها بنفسها وقدمت اسمها كمصممة، وألمحت إلى دور وسائل التواصل الاجتماعي في تسويق تضاعتها وتعريف المستهلكين البعيدين بها.
من جانبها أوضحت آمنة نفيع السلمي أن هوايتها تمكن في الأشغال اليدوية وخصوصًا الكروشيه وأنها تقوم بإنتاج الأشغال اليدوية بخامة الصوف، وقالت: "اكتشفت هوايتي قبل سبع سنوات حيث تعلمت من ابنة عمي وطورت نفسي عن طريق متابعة اليوتيوب"، وتؤكد أن البدايات كانت عن طريق أعمال صغيرة تبيعها على الأقارب فقط وخلال هذا العام اتجهت إلى مفارش الأطفال ومفارش الأسرة والطاولات وربطات الشعر وكل ما يلزم للمواليد، مضيفة أنها تستخدم خيوطا من القطن والحرير تتراوح أسعارها من 7 ريالات إلى 12 ريالاً للخيط الواحد، وبينت أن مفارش الأطفال تستغرق منها يومين للمفرش الواحد، وتتذكر أن بازار فوانيس أول تجربة لها للتسويق.
مواضيع مماثلة
» مهرجان «الكليجا» يوفر 500 فرصة عمل للأسر المنتجة
» 51 ألف فرصة يوفرها بناء الأسر المنتجة للسيدات
» الجمعية السعودية للأسر المنتجة
» وحدات سكنية للأسر المنتجة
» الأسر المنتجة تؤكد أن مهرجان التراث بالرياض فرصة كبيرة لعرض منتجاتها
» 51 ألف فرصة يوفرها بناء الأسر المنتجة للسيدات
» الجمعية السعودية للأسر المنتجة
» وحدات سكنية للأسر المنتجة
» الأسر المنتجة تؤكد أن مهرجان التراث بالرياض فرصة كبيرة لعرض منتجاتها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى